مشاهير

ذا ويكند يعود إلى بيلا حديد

كفى بريس ( وكالات)

قد تكون خسارة سيلينا غوميز ربحاً بالنسبة إلى بيلا حديد حين يتعلق الأمر بالنجم ذا ويكند. فبعد انفصاله عن سيلينا غوميز، وعودة هذه الأخيرة إلى حبيبها السابق جاستن بيبر، قرر ذا ويكند على ما يبدو العودة أيضاً إلى حبيبته السابقة بيلا حديد.

في أواخر شهر تشرين الأول/أكتوبر الماضي، تبدّل كل شيء في حياة سيلينا غوميز وجاستن بيبر وذا ويكند. فقد قررت سيلينا الانفصال عن ذا ويكند بعد علاقة استمرت عشرة أشهر، والعودة إلى حبيبها السابق جاستن بيبر. ومنذ ذلك الحين، حاول ذا ويكند التواصل مجدداً مع بيلا حديد، التي كان على علاقة معها قبلاً. يبدو أنه نجح في إقناع الجميلة حديد بإعادة الأمور إلى طبيعتها في علاقتهما العاطفية، ووافقت بيلا على ذلك لأنها تدرك تماماً مدى التفاهم الروحي الكبير الموجود بينهما.

انفصل الحبيبان ذا ويكند وحديد عن بعضهما في تشرين الثاني/نوفمبر 2016، بعد 18 شهراً من علاقة عاطفية جميلة. وها هما الآن يحاولان التقرب من بعضهما بروية، ويستمتعان بصحبة بعضهما البعض وفق مصادر قريبة من الطرفين. يقال إن ذا ويكند اعتذر من حديد على كل الألم الذي سبّبه لها في الماضي، وأكد لها أنه ما زال يحبها.

تجدر الإشارة إلى أن بيلا حديد لم تواعد أحداً بعد انفصالها عن ذا ويكند العام الماضي، بل قالت إنها تحترم ذا ويكند على الدوام وستركز فقط على عملها ومهنتها. لا شك في أن انفصالها عن ذا ويكند أرخى بثقله عليها يومذاك، لأن بيلا تحب من قلبها، على حد تعبيرها، حين تقرر أن تحب. ولذلك، كان انفصالها عن ذا ويكند مؤلماً جداً بالنسبة إليها رغم محاولتها الحفاظ على رباطة جأشها أمام عدسات الكاميرا.

 

ذا ويكند، أو أبيل تسفاي، هو مغنٍ ومنتج كندي من أصول أثيوبية، انطلق في عالم الموسيقى عام 2010 وحقق الكثير من النجاحات المدوية. أما بيلا حديد فهي عارضة أزياء أميركية من أصول فلسطينية، وتعتبر حالياً إحدى أشهر العارضات في العالم.