تعرض جندي متقاعد كان يمارس الرياضة بمكان خال من المارة بجرسيف إلى اعتداء خطير من طرف مهاجرين أفارقة ترجلوا من سيارة و توجهوا صوبه و وجهوا له طعنات بأسلحة بيضاء ليحاولوا بعدها بتر جهازه التناسلي، قبل أن يلوذوا بالفرار.

وتم نقل المصاب في حالة خطيرة إلى قسم المستعجلات، بينما لازالت الأبحاث جارية لفك لغز الاعتداء، حيث تشير المعطيات الأولية إلى أن الأمر يتعلق بعملية انتقامية استأجر فيها أحدهم مجموعة من المهاجرين السريين لتنفيذ العملية.