كتب عبد الوهاب رفيقي المعروف بأبي حفص في مدفن المولى إدريس بفاس، وكتب في تدوينة نشرها على صفحته على "الفايسبوك": " معلوم أن أحد أهم معالم المدينة الروحية والتاريخية هو ضريح المولى إدريس الثاني .. المعلومة التي لا يعلمها الكثير هو أن بناء هذا الضريح كان 600 سنة بعد وفاة المولى إدريس، على عهد المرينيين”.
و أضاف : ” و تقول الرواية أن شخصا رآى رؤيا عرف بها مكان دفن الجسد، وأنهم فتشوا ذلك المكان فوجدوا الجسد لا زال كما هو لم يتغير، والدم على وجهه، فبني عليه الضريح الذي لا زال يزار إلى اليوم”.
مواضيع ذات صلة
© جميع الحقوق محفوظة 2011
جريدة إلكترونية مستقلة تصدر عن الشركة kafapresse - S.A.R.L
الإيداع القانوني طبقا لقانون الصحافة والنشر المؤرخ بتاريخ 10غشت 2016: عدد 1 - 017 ص ح
Patente : 25718014 - RC : 104901 - I.F : 3370680 - CNSS : 4111829 - ICE : 001799721000071