رأي

الحسين إيزي: من أجل عيون تاخوانجيت ... هاجر تطحن ليلى

هذه ليست جريدة الأحداث المغربية، (كما يحلو أن يروج لها بهدف تسفيه وجهة نظرها وخطها التحريري) بعض السياسيين المعارضين والمستقلين والحقوقيين الغيورين على البلاد والعباد والصحافيبن الشجعان البواسل والمستقلين عن كل شيء حتى عن انفسهم، وبعض ثوار الجبال والسهول.

بل هذه يومية قيل عنها إنها مستقلة شجاعة باسلة جريئة مزعجة مشاغبة، مع احترامي اللازم للزملاء والزميلات الذين يشتغلون فيها، باستثناء الذين على بالي.

"هذه الجريدة نشرت"تحقيقا"" انجزته صحافية كانت بالأمس ضحية للمخزن هههه، حتى أن صورتها الشخصية أخذت مكان صورة بوبكر الجامعي على بروفايل حسابه على تويتر، واظنها ما تزال "لاصقة". واستصدرت قضيتها موقفا من الكاموني الأكبر، ومن "كتيبته الصحافية" من خارج المغرب ومن داخله، ناهيك عن موقف "عمو المعطي" و"طاطا خديجة"، وبعض قيادة "تنظيم امساميم المغرب"، وهيومن روتش ويبش (ولا ما عرفت اسم باباها) وبلا بحدود، وخالد البكاري وعزيز ادمين وعثمان اشقي صاحب المحجوب جوجوب فريات ههههههه، وهؤلاء احسبهم من الحقوقيين الغيورين..ووووو..واو

وها هي الآن تكتب ما كتبته عن مواطنة عزلاء في مواجهة محترفي الاحتيال بالقانون. وتغطي وجوه كل الأطراف إلا الطرف المعني ب"الطحن" من أجل عيون "تاخوانجيت" و"المحافظة المفترى عليها".