رفض المنتج البحريني محمد الترك الاستسلام للخلاف الذي وقع بينه وبين زوجته المطربة المغربية دنيا بطمة، معلناً تشبثه بها رغم "العتاب القوي" الذي أظهرته في تعاملها معه وفي ردها على خرجاته.

وبعد أن أكد في بث مباشر بثه على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي "أنستغرام"، أعرب فيه عن عدم رغبته في التفريط بزوجته رغم إعلانه الانفصال بينهما بشكل غير رسمي مؤخراً، عاد الترك لنشر تدوينة جديدة في نفس السياق.

وخرج المنتج البحريني لتوضيح بعد الأخبار المتداولة حول اتهامه زوج أخت بطمة بكونه سبب انفصاله عن دنيا، مشددا على أنه لم يكن يعني بتصريحاته أحدا من أفراد الأسرة، مشيرا إلى أن هناك من يحاول التفريق بينه وبين زوجته "التي تعرفه ويعرفها".

وقال الترك في تدوينة نشرها عبر تقنية الستوري: " لم يكن كلامي موجها لأحد أفراد العائلة .. فسماسرة المسشترفين هم الخيوط الخبيثة التي تسعى إلى تعميق الهوة بيني وبين أم أولادي وزوجتي التي تعرفني وأعرفها ولكن هيهات".

وتابع: "كلامها الذي اعتبره البعض قاسي أحسست به عتاب قوي والعتاب لغة الأحبة وأحن فمهما كان العتاب ستضلين أنظف وأجمل ما رأت عيني"، قبل أن يختم بالقول: "تحياتي ولا عاش إلي يكسرك حتى لو كنت أنا".