الحوار الذي أجراه الرميد مع موقع صوت المغرب، خلق أسئلة أكثر مما منحه من أجوبة ومعطيات، ولعل من بين الأسئلة التي تحتاج إلى حكي سياسي ممن كانوا في قلب كواليس تشكيل حكومة ،2016،
لماذا استدعى الملك مصطفى الرميد وعبد الاله بنكيران للقصر ، قبل تكليف بنكيران؟
ماذا قال الملك لبنكيران خلال الاجتماع ؟
لماذا تم إشهاد الرميد على النازلة؟
لماذا طالب بنكيران بعد تكليفه من طرف الملك الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية بحل الحزب وهو يحمل معه ظهير التكليف؟
ما هو الدرس الذي قال الرميد إنه كان على بنكيران استيعابه من لقائه بالملك؟
كيف ساهم الاتحاد الاشتراكي في إخراج بنكيران من الحكومة بعد خرجة بنكيران بنشاط الشبيبة بالوليدية؟
ما دور نبيل بنعبد الله في رسالة خروج بنكيران بعد وساطته لدخول الاتحاد الاشتراكي؟
لماذا قبَّل الرميد رأس بنكيران أمام الملك قبل عتابه القاسي لبنكيران ؟
ما هي ملاحظات الملك لبنكيران وغيره من قيادة البيجيدي؟
هذه الأسئلة وغيرها تحتاج من يجيب عنها ولا يمكن لأحد أن يفعل ذلك غير الرميد أو بنكيران أو عبد القادر اعمارة أو سعد الدين العثماني.