قال تقرير لمنظمة "فيمينست" المغرب أن النساء العاملات في المطاعم والمقاهي ، ممتهنات الجنس، البائعات المتجولات، البائعات المستقلات العاملات في الحمام العام ، العاملات في صالونات التجميل و تصفيف الشعر، العاملات في التهريب المعيشي اليومي،الخادمات في البيوت،و غيرهن من الفئات في وضعية هشاشة وجدن أنفسهن دون دخل و دون أي تعويض رغم كون غالبتهن مسئولاتعن أسرهن و عائلتهن .الشيء الذي كان له انعكاس خطير على مجريات حياتهم اليومية.منهن من فقدن سكناهن و أصبحن مشردات و هناكمن أصبحن أكثر عرضة للعنف لعدم توفيرهن لمصروف الزوج اليومي أو مصروف الابن أو الأخ أو الأب و خاصة في حالة الإدمان، العديدات منهن أصبحن معتمدات كليا على أزواجهن فيما يخص المصاريف مما جعلهن أكثر عرضة للعنف أو مضطرات للصبر على ما يتعرضن له و هو مال أكدته التقارير المتوصل بها أو البحث الإلكتروني بحيث أكد 88،67في المائة من المجيبين على الاستبيان الإلكتروني على أن هناك تغيرات في الظروف المعيشية للمرأة و /أو في سلوكياتهم انعكاسات على الوضعية الاقتصادية و الاجتماعية للنساء.

:·فقدان العديد من النساء لمصدر رزقهن خصوصا النساء المياومات، أو اللواتي يشتغلن في مهن حرة غير مهيكلة

• ·عدم التمكن من الحصول على دعم الدولة الذي المخصص إثر جائحة كوفيد 19لأنهن:-لا يعرفن القراءة والكتابة -لأنهن لا يتوفرن على هاتف نقال خاصة أن الرسائل المتعلقة بكود الاستفادة تبعت عبر الهاتف

 .·العديد من نساء وجدن أنفسهن بدون عمل بدون ذخل)العاملات في الجنس –البائعات المتجولات –العاملات بالحمامات –العاملات بالمقاهي، النساء العاملات في الفرق الموسيقية الشعبية

• ·تعرض بعض النساء للتشرد و فقدان سكنهم لعدم قدرتهم على أداء سومة الكراء
• ·تعليق المحاكم للقضايا المتعلقة بالنفقة .