المعركة الاقتصادية هي أمّ المعارك، مجموعة "بريكس" تعرف الخاصرة التي ستنهك الولايات المتحدة الأمريكية، وتُضعف من قبضتها على اقتصاد العالم.
قريبًا ستكون أوروبا في حيرة تامة وفي مفترق طريق تاريخي:
هل تُبقي نفسها في خضوع للولايات المتحدة الأمريكية؟
أم تُعيد بناء نفسها أمام "بريكس"؟
أم تأخذ مسافة قرب مع هذا الصاعد القوي؟
في الحقيقة، هي أسئلة لكل دول العالم، بنسب متفاوتة وبأقدار متعددة.
لكن عدم الاستعداد لهذه المعركة هو التخلف بعينه.