15 دقيقة...؟ بزااااف...!
3 حالات تحكيمية، فقط، تطلبت 15 دقيقة للحسم فيها...سلوك يقتل إيقاع المباراة، وربما قد يمنح امتيازا بدنيا لفريق على حساب الآخر.
عندما تضغط على الريمونت كنترول صوب إحدى مباريات عصبة الأبطال، تكتشف أننا نلعب رياضة آخرى غير كرة القدم بسبب سرعة الأداء ونباهة الحكم في أخذ القرار.
بداية تحكيمية غير موفقة هذا الموسم، وإن كان ذلك لا يجب أن ينسينا في المباريات الأخرى التي مرت تحكيميا بسلام بحكام مغاربة أداروا مبارياتهم على نحو جيد.
مقابل ذلك، الجماهير في أغلب الملاعب منحت البطولة بعدا جماليا رائعا...لا ينقصه سوى أداء تقني جميل وقرارات تحكيمية لا يتجاوز هامش الخطأ فيها 5 في المائة.






