جورجيا ميلوني وبابتسامتها ودلعها حد الغنج أخذت أغلى وأفضل الهدايا من الأعراب، فمعظم الجوائز الثمينة حصلت عليها من مسؤولين من دول فقيرة ، او دول الريع وغياب المحاسبة، ومنها ليبيا والجزائر، في الجزائر اختلطت عليهم الأمور فأهدوها بغلة على اساس حصان عربي أصيل وذلك بسبب الفرح وإرتفاع هرمونات الاستقبال،
دول تخلط في العلاقات بين المال العام والمال الخاص، فخزائن القبيلة تحت تصرف مطلق لسيد القبيلة، وبعض الدول الإسلامية قدمت لها هدايا ثمينة علما ان سكان هذه الدول يأكلون من القمامات ويعيشون على النبش في المزابل والمطارح،
جورجيا ميلوني ستدفع بالاموال إلى الجمعيات الخيرية التي تشتغل في تلك الدول اي دول مصدر الهدايا بهدف القيام بأعمال خيرية إحسانية،
الخلاصة،
نحن في زمن من استعمل كثيرا عقله في فهم الأمور اقترب من الحق.






