والمشاركون كثيرون، ابتداء بالمؤطرين، وامتدادا في المشرفين على المؤسسات الجامعية، وكل من لامس الموضوع بشكل من الأشكال.
إنها الخيانة مكتملة الأوصاف. والخيانة مزكمة؛ فلا تقُلْ لي: لم اشمَّ شيئا.
أتحدث عن فضيحة تزوير الشواهد الجامعية.
علَّقتُ على الفيديو ادناه بما يلي (ولي عودة إلى الموضوع لاحقا):
"المطلوب ليس التراجع عن الترقيات، بل ترتيب الجزاءات.
والجزاءات تبدأ بالتزوير، وتمتد إلى خيانة الأمانة:
خيانة المزور، وخيانة المشاركين معه، وهم كثيرون، وخيانة المستفيدين من التزوير لاكتساب صفات، وممارسة مهام ليسوا مؤهلين لها".