وقررت لحرش تقديم توضيحات عبر تدوينة نشرتها على خاصية "الستوري" بحسابها على إنستغرام، أكدت فيها أن طلاقها من زوجها تم منذ ثلاثة أشهر، موضحة أن هذا القرار ليس مادة للنقاش ولا يعتبر فضيحة، بل هو ببساطة اختيار شخصي يهدف إلى تحقيق الراحة والسلام لكل طرف.
وأشارت الفنانة إلى أنها تعاملت مع الانفصال بحرص واحترام، مؤكدة أن العلاقة بينها وبين طليقها تسودها روح من التعاون والتفاهم، وأنهما يلتزمان بمسؤولياتهما كوالدين من أجل مصلحة ابنتهما.
كما أكدت أن حياتها الخاصة يجب أن تبقى بعيدة عن التأويلات والتعليقات غير الدقيقة، داعية الجميع إلى احترام هذا القرار وعدم نشر الشائعات حوله.
وبهذا التوضيح الحاسم، وضعت فاطمة الزهراء حداً للحديث حول الموضوع، مشيرة إلى أن أولويتها تبقى دائمًا مصلحة ابنتها وتوفير بيئة هادئة ومستقرة لها.






