حفيظ دراجي نموذج الغباء الصحفي، فكلما أتيحت له الفرصة لزرع الفتنة بين المغرب وبلده لم يتردد في ذلك، وكأنها من المهام المكلف بها، أي زرع الفتنة والفرقة، يعجز عن تدبير مشاعره و مواقفه كصحفي، المطلوب منه مسافة مهنية.
كتب تعقيبا على هزيمة فريق بلده أمام الامارات:
"قدر الله وما شاء فعل"
تجري أهوال على العالم الإسلامي ولا يخطر على باله قول يعكس أن الأمر فيه مصيبة وابتلاء، ولكن خسران مباراة فيه حزن شديد، يتطلب منه صبر أيوب.
التدين الغبي المغشوش له علامات، تكشفها التدوينات وتفضحها الصفحات.






