في فضيحة رئيسة لجنة التعمير بجهة مراكش من حزب البام ( هذه اللجنة كيطيحو عليها الجناوا وكتعطى فيها الملايير) ، التي أعتقلت متلبسة بقبض رشوة من مقاول فرنسي:
لم نسمع لحد الآن ( لا من جهات رسمية او حزبية) من يطالب بفتح تحقيق في رخص التعمير المسلمة خلال السنوات الاخيرة ومن استقاد منها ومدى مطابقتها للمعايير ؟
من هنا للانتخابات القادمة غادي تولي عندنا فرق كاملة في السجون لأحزاب الأغلبية بتهم الفساد والاختلاس والرشوة والمخدرات. ومع ذلك سيفوزون في الانتخابات..
الوقت عايزة كذا.